كتبت / فاطمة أمام
وصلت القوى العظمى لحالة القذارة فى اللعب القذر وملت من بطء تحرك مخططاتها فاوكلت اﻻمر إلى جهاز اﻻفاعى لتولى تفجير الموقف فى تجربة مبسطة للهدم من أجل البناء حيث تقوم اﻻفاعى وأجهزتها بمعاقبة كل دولة تقف حجر عثرة فى طريق هذا المخطط ووضع قاعدة منفذة للمخطط في كل دولة تخضع للتفتيت والهدم استعدادا للبناء على ماكت جديد من وحى التقسيم الكبير واﻻخير لمناطق العالم التى ﻻ تنصاع للسيد اﻻعظم ولكن صقور الدول المؤهلة للهدم تأبى اﻻ أن تكسب معركة البقاء واصتياد اﻻفاعى التى لم تعى أن أجهزة هذه الدول متمرسة وقديمة ونشطة وقوية ولم تخضع ﻻى تجنيد على مدار عهدها كله وتحولت لمعركة تفتيت عظام من المنتصر اﻻفاعى أم الصقور وهل يكون البقاء لأكثر اخﻻصا أم تقنية أم جلد أم خبرة أم صبراً أم علينا وعلى أعدائنا.